الصفحة الرئيسية - الوجوه المتعددة لانتصارات الإسلام الاجتماعي والسياسي الجديد! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - تابع2 - محمد علي محيي الدين

تابع2 - محمد علي محيي الدين

- تابع2

العدد: 157505

محمد علي محيي الدين

2010 / 8 / 29 - 18:40
التحكم: الحوار المتمدن

لقد كان رجال الدين السنة على علاقات وثيقة بالحكام المسلمين فيما أتخذ علماء الشيعة جانب المعارضة وأجاز علماء الدين لأنفسهم منح الحق الألهي للخليفة والحاكم برا أو فاجرا وأؤيدوه بكل ما يملكون من طاعة فيما كان رجال الدين الشيعة على النقيض من ذلك فكانوا يمثلون الخط اليساري في الأسلامي اذا جاز لنا تسمية الآخرين باليمين الحاكم ولكن بعد أن تهيأ للشيعة الأمساك بالسلطة في أيران والعراق بان لنا زيف أدعاءأت هؤلاء وظهروا أنهم أكثر يمينية وفسادا من الآخرين لأن علماء السنة أختبئوا خلف الحاكم للأستفادة منه في قضاياهم الحياتية فيما تولى رجال الدين الشيعة قيادة السلطة بأنفسهم فأساءوا للدين والمذهب وساروا بالشعوب في طريق الجهل والتغييب للعقل من خلال الممارساة الغيبية الضارة التي يرفضونها هم في داخلهم ولكن يشجعون عليها لكسب الناس وتسييرهم كما يشاءون وبالتالي فأن الخلل في رجال الدين لا جوهر الدين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوجوه المتعددة لانتصارات الإسلام الاجتماعي والسياسي الجديد! / فلورنس غزلان