أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التمدن في الحوار مع المقدسات !!!!!!!!!! / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - سيدتي الفاضلة، لماذا الكيل بمكيالين؟ - رياض الحبيّب










سيدتي الفاضلة، لماذا الكيل بمكيالين؟ - رياض الحبيّب

- سيدتي الفاضلة، لماذا الكيل بمكيالين؟
العدد: 15712
رياض الحبيّب 2009 / 3 / 24 - 21:45
التحكم: الحوار المتمدن


قرأت في السطر الأول من مقالتك: (ليس من التمدن في شئ ان تسب مقدساتي، لانك ستسب روحي وعلاها ورفعتها، وستسب كل وجودي في هذه الحياة) وأمّا في السطر الذي تلا مقطع القصيدة الثانية والتي لم تذكري اسم شاعرها فقد قرأتُ خلاف ما تفضلتِ به وهو: (في يوم ما، في عهد الطاغية هدام اللعين...) وهذا ما يتنافى مع لغة التمدّن، بما أنّ من العرب ملايين ممن يقدّسون من أسميته (الهدّام) وربما كان الرئيس الليبي معمّر القذافي أوّل من أطلقوا على هذا (الهدّام) صفة (القدّيس)

ولهذا السبب أتمنّى عليك ألّا تلومي الذين (يلعنون) مقدّساتك في الوقت الذي تفضلت بلعن مَنْ هو من مقدّسات غيرك.
وهذا ليس دفاعاً عن (الهدّام) ولا تأييداً لصفة (القدّيس) وقد خرجت الصفتان من لسانين عربيين مبينين معاصرَين بعضهما بعضاً و(متمدّنين) أي لسان حضرتك ولسان الرئيس القذافي.

وتالياً أرجو ألّا تكون قصيدة الشاعر أحمد شوقي (البردة) دليلاً على قداسة السيد محمد رسول الإسلام ولا نظيرها ما قيل عن الإمام عليّ الخليفة الرابع حجّة على الذين يعتبرونه وسائر الخلفاء مجرمين من الطراز الأول كنبيّهم وأقوى الأمثلة على انتهاكات حقوق الإنسان تحت مسمّيات الجهاد وحدّ الردّة وسواهما.

ذلك مع تحفظي على قصيدة شوقي التي في ظاهرها المدح وم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التمدن في الحوار مع المقدسات !!!!!!!!!! / امنة محمد باقر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السياسات الترامبية تجر أمريكا و العالم إلى المجهول / محسن عقيلان
- رواية كتاب الأبواب.. غاريث براون / وليد الأسطل
- خسوف ـ قصة قصيرة / عبد الرضا المادح
- اليوم عُلّق على خشبة،جمعة/محنة غزة الحزينة / جواد بولس
- خواطر في محطات دروب الحياة / الجزء الثاني / خالد محمود خدر
- ردا على سياسات ترامب العدوانية / دول أمريكا اللاتينية والبحر ... / رشيد غويلب


المزيد..... - مصر..-قفزة- في تحويلات العاملين بالخارج .. وخبراء يوضحون الأ ...
- موقع -السوداني-: إعفاء وزير الخارجية علي يوسف الشريف من منصب ...
- هل يمكن أن تحسّن دراسات النوم جودة نومنا بشكل أفضل؟
- تؤثر على صحتك بأكثر من طريقة.. إزاى الوجبات السريعة بتهدد ال ...
- تأهل بلباو وتوتنهام إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي
- Honor تعلن عن هاتفها الجديد لشبكات الجيل الخامس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التمدن في الحوار مع المقدسات !!!!!!!!!! / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - سيدتي الفاضلة، لماذا الكيل بمكيالين؟ - رياض الحبيّب