رغم بعض التناقضات (على السطح) بين نظم الجكم الإستبدادية فى المجتمعات الناطقة بالعربية وتيارات الإسلام السياسي ، فإنهما شريكان فى محاربة العقل النقدي والحريات وحقوق الإنسان وحقوق المرأة والديموقراطية وكافة قيم التقدم والحداثة. ولا شك ان الثروة النفطية (لأنها بيد النظم الإستبدادية) قد أجلت حركة مجتمعات منطقتنا فى الإتجاه الصحيح أي إتجاه العلم والحداثة والتقدم والتى لا يمكن ان تحدث الا فى ظل فصل الدين عن الدولة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.طارق حجي في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول العلمانية والاديان في العالم العربي / طارق حجي
|