لديهم أدوات القمع العنيفه عندما يمتلكون السلطه، وبواسطتها لن يسمحوا لأي نسمة هواء نظيفه أن تمر ، كما في إيران وقطاع غزه وجزء من الصومال . وأمام عجز الأنظمه وركون قوى اليسار للهدوء بل والتحالف معها كما في لبنان والأردن بتنا سيدي محي الدين نؤيد التدخل الأممي ( الأمريكي بشكل أصح ) لقمع نمو ونفوذ قوى الإسلام العنيف مثلما يحصل الآن في اليمن وأفغانستان وباكستان ... شر أهون من شر أخي محي الدين . محبتي لك اخي وتقديري لإنحيازاتك ولقلمك المستنير والمنير .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وجها الإسلام السياسي القبيحان / فيصل البيطار
|