أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلى متى تبقى الأزمات الراهنة تطحن المجتمع العراقي؟ / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - لا سنة ولا شيعة - سرسبيندار السندي










لا سنة ولا شيعة - سرسبيندار السندي

- لا سنة ولا شيعة
العدد: 156666
سرسبيندار السندي 2010 / 8 / 27 - 16:38
التحكم: الحوار المتمدن

بداية تحياتي لك ياعزيزي ألأستاذ كاظم حبيب على شعورك الصادق والنبيل تجاه معاناة العراقيين ... ومعاناة العراقيين ليست بسبب السنة أو الشيعة المساكين ... بل بسبب من إرتبطو بأجندة المحتلين ومن في قم وطهران المتخفين في عباءة الدين وبقية العروبين لنهب ثروات العراقيين وإبقائهم ضعفاء بتفقيرهم إلى يوم الدين ... ولكن هيهات فللصبر حدود وسيآتي اليوم الذي لن يتمنوه ولو بعد حين ... كل الخونة والعملاء والمجرمين الذين إستباحو دماء وأعراض المساكين ....!؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى متى تبقى الأزمات الراهنة تطحن المجتمع العراقي؟ / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عبد العزيز النويضي / خالد خالص
- الحرب على غزة_الحمار الحرون / بديعة النعيمي
- إسقاط الارضوية تجنبا للفنائية/2 / عبدالامير الركابي
- الأهداف السياسية / أفنان القاسم
- هواجس ثقافية 156 / آرام كربيت
- نظرة الى الامام مذكرات ج24 / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - -علامة على الحظ الجيد-.. مصورون يرصدون حيوان موظ أبيض نادر ف ...
- ماذا يعني أن تكون -طفلًا زجاجيًا-؟
- -قد تكون فيتنام بايدن-.. سيناتور أمريكي يعلق على احتجاجات جا ...
- الاحتلال يشدد إجراءات دخول المسيحيين إلى القدس لإحياء شعائر ...
- وسط حالة من التفاعل.. إسماعيل مطر يذرف الدموع بعد تحقيق آخر ...
- آية قرآنية عن قوم موسى يستشهد بها إعلامي إسرائيلي لدخول الأر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلى متى تبقى الأزمات الراهنة تطحن المجتمع العراقي؟ / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - لا سنة ولا شيعة - سرسبيندار السندي