تحليل رائع جدا للواقع والمعطيات ، وتعرية في الصميم للعمل التكتيكي والاستراتيجي لقوى الظلام بكلا طرفيها ، وكذا لسياسة المهادنة من جهة والقمع والاستبداد من جهة أخرى لأنظمة الخنوع والتبعية ومن أهم ما وقف عليه المقال هو الوضع الكارثي الذي توجد عليه الأحزاب الديموقراطية واليسارية والشيوعية باعتبارها الإطارات السياسية الوحيدة القادرة والمؤهلة لمواجهة هذا الطوفان الأسود الذي لا محالة سيأتي على الأخضر واليابس في حال تمكنه من الوضع فإلى متى سيبقى مناصري التطور والحداثة في حالة كمون ؟؟؟؟؟؟ تحياتي واحترامي للكاتب المبدع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وجها الإسلام السياسي القبيحان / فيصل البيطار
|