سيدي العزيز البعث كما عرفناه حزب عنصري شوفيني لا يمكن له الا ان يكون مصدرا للجريمة تخرج من بين معسكراته اعتى المجرمون المشكلة سيدي العزيز ليس الخوف من عودة فكر هذا الحزب في عراق نامل ان يبنى على اسس المواطنة الحقة والانسانية المتحضرة الا اننا بحاجة ان ندعوا من اخطا من البعثيين اخطاءا لاترقى الى معنى الجريمة الى التصالح مع الاخرين والاعتذار عن اخطائهم وبالتالي استعدادهم لتاهيل انفسهم مع واقع اجتماعي جديد ليس فيه لفكر البعث اثر وهذه الدعوة لايضطرنا اليها الا الاعتبار الانساتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المصالحة الحقيقية وأشباح الموتى! / ميثم الجنابي
|