أن يشهر ميشيل كيلو أو غيره إسلامه أو أن يرتد مسلما عن دينه فهذا أمر لا يؤثر بشيء على حياة مجتمع ما و لا على حركة التاريخ. يجب أن يبقى ذلك من إطار الحرية الشخصية للشخص المعني. ماذا يكسب الإسلام من أسلمة ميشيل كيلو وماذا تخسر المسيحية لا شيء. الإسلام موجود قبل ميشيل كيلو بأربعة عشر قرنا وسيبقى والمسيحية موجودة قبله بعشرين قرنا وستبقى. مشكلتنا في العالمين العربي والإسلامي أننا نعمل من الحبة قبة. لو أسلم ميشيل كيلو غدا لانبرى كثير من المشايخ للاحتفال بهذا النصر المؤزر. هكذا موضوع لا يستحق يا أخ نضال مقالة كاملة. أنت تلعب من دون أن تدري لعبة الاسلاميين إياهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يشهر ميشيل كيلو إسلامه؟ / نضال نعيسة
|