أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 4 ) / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - البشمهندس المهاجر صاحب التعليق السابع - محمد حسين يونس










البشمهندس المهاجر صاحب التعليق السابع - محمد حسين يونس

- البشمهندس المهاجر صاحب التعليق السابع
العدد: 156042
محمد حسين يونس 2010 / 8 / 26 - 04:49
التحكم: الكاتب-ة

لك حق العسكرية الفنيه كانت واحدة من احلامهم التي تخيلوا أنها سوف تخلق العلماء .. ولكن مع الهزائم المتتالية تحولت لسكنة عسكريةمثل باقي مشاريعم الغير مدروسة انا أيضا عرضوا علي ان التحق مع المجموعة التي تعد لتصبح علماء ذرة والحمد للة أنني تمسكت بكلية الهندسة بعد ما شاهد ما حدث للمنضمين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 4 ) / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة
- تونس: ما أسباب تراجع الزيجات والولادات
- بعد بولندا ورومانيا، إستونيا تشكو خرق أجوائها من مقاتلات روس ...
- بعد سنوات من العداء، مصر وتركيا تبدآن الإثنين مناورات مشتركة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 4 ) / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - البشمهندس المهاجر صاحب التعليق السابع - محمد حسين يونس