|
لذا؟ - مازن فيصل البلداوي
- لذا؟
|
العدد: 155749
|
مازن فيصل البلداوي
|
2010 / 8 / 25 - 07:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
الفاضل علي عجيل المحترم لذا فأنّي وغيري كثر نقف مكتوفي الأيدي والعقل محاولين تفسير ماآلت اليه الأمور في القرن الحادي والعشرين؟ هذا التناغم في الخطاب الفكري والأنشاني لأناس عاشوا قبل نيف و100 عام،على رغم اختلاف افكارهم ورؤيتهم،لم يكنّوا لبعضهم الا الأحترام والتقدير. كما اعتقد ،لا بل أؤكد بان التغيير الديموغرافي الذي أصاب المدن بعد نشأتها واستقرارها،كان الفاعل الأول في التأثير على مستوى التخاطب وآلية فهم الآخر،المال والسلطة أسلحة قاتلة اذا ماوصلت الى أيدي الأطفال عقلا،وكذلك هي الكلمة سلاح ان لم يكن مثل المال والسلطة فأنه أقوى بالتأكيد،لذا فان سلطة الكلمة غير المقترنة بمعيارية الأخلاق هي سلاح تدميري شهدنا وسنشهد نتائجه مادمنا ننظر ونتمتم بكلمات الأستنكار. شكرا لك سيدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار وادب الحوار والاختلاف--بين الشيخ رشيد على رضا -وقاسم امين-نموذج راق -للرثاء / على عجيل منهل
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
ألكسندر دوغين بين ألاسكا وغورباتشوف: أخطاء الماضي وصراعات ال
...
/ زياد الزبيدي
-
الحركة الشعبية: بمناسبة اليوم العالمي للشباب
/ سعد محمد عبدالله
-
من بغداد إلى بورصات العالم: قراءة في زيارة -Asia Frontier Ca
...
/ عامر عبد رسن
-
الاجتماع الديني وثقافاته في خطاب المفكر العربي الكبير الدكتو
...
/ عبد الحسين شعبان
-
الحركة الشعبية: وفاة الأستاذة/ فاطمة موسى رئيسة تحرير مجلة ا
...
/ سعد محمد عبدالله
-
المقامة الكردية -في عبودية القطيع ..!
/ اكرم حسين
المزيد.....
-
-حوض الانتحار-.. فوران جليدي وموجة مياه متدفقة تهدد بفيضانات
...
-
ظروف قاسية يعيشها الأسرى القاصرون في سجن مجدو الإسرائيلي
-
أهرامات البجراوية في السودان في خطر
-
حرب غزة: مئات طياري الاحتياط يتظاهرون لإنهاء الحرب وإطلاق سر
...
-
مواجهة بين السلاح و-العصي المقدسة- في كولومبيا.. -الحرس- يُل
...
-
قصف لا يهدأ وجوع مستفحل.. مقتل وإصابة العشرات بينهم أطفال في
...
المزيد.....
|