بدلا من أن تبذر الحكومات الباكستانية الإسلامية المتوالية مليارات مليارات الدولارات على بناء الجوامع والبحث في مجالات أسلحة الدمار الشامل ومساعدة المنظمات الإسلامية الإرهابية في العالم وداخل حدودها. أما كان من الأفضل بناء السدود الضرورية والمستشفيات اللازمة والجامعات التكنولوجية الضرورية لمحاربة الطوفانات والزلازل والفقر والمرض لأكثر من مليار من مواطنيها الذين يعيش حوالي 90% منهم تحت جميع الحدود الإنسانية غارقين في الصلوات والهلوسات الدينية, دون السعي ولو مرة واحدة للخروج من العتمة والجهل, إلى عالم الإنتاج والسعي..إلى عالم متحضر أفضل. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين مليار ونصف المليار مسلم ومليارديرات العرب من كارثة باكستان ؟ / عبدالغني بريش اللايمى
|