الاخ ابا زاهد المحترم أيام النظام المقبور ,لا يسمح لاي طرف من تسيير مسيرات او خروج تظاهرات,للمطالبة بحقوقها الشروعة او تحسين اوضاعها المعيشيةوانما الحزب القائد هو الجهة الوحيدة والمخول لها بتنظيم التظاهرات والمسيرات والتي يطبل فيها لمكارم القائد وأنجازاته العملاقة ومنها على سبيل المثال تحرير القدس عكسيا.. في العهد الصدامي كان الذي يخرج بمسيرات او تظاهرات دون موافقة السلطة, يوصم بالغوغاء,واليوم الذي يخرج دون أذن السلطة يوصف بأنه يريد أثارة الشغب ارجوا منك المقارنة بين الاثنين؟؟؟؟ تقبل تحياتي ,
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قمع التظاهرات وادعاءات الديمقراطية في العراق / محمد علي محيي الدين
|