أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نهج الحركة الديمقراطية الآشورية يهدف إخضاع الكلدان وليس شراكتهم / حبيب تومي - أرشيف التعليقات - وكيف عرفت ذلك؟ - سميرة يوسف الصابونجى










وكيف عرفت ذلك؟ - سميرة يوسف الصابونجى

- وكيف عرفت ذلك؟
العدد: 155153
سميرة يوسف الصابونجى 2010 / 8 / 23 - 14:13
التحكم: الحوار المتمدن

المعلق كامل سلمان الفضولية شئ قبيح جدا واقبح منها هى الصلافة واقبح من الصلافة هو عدم احترام مشاعر واراء الاخرين.. ان الرجل يدافع واذا ليس بامكانك انت ان تدافع فلماذا تريد ان تخرب؟ يقول المثل الكردى ئه كه ر گول نيت دركيش ما به.. .......... اذا لست بوردة فلا تصبح شوكا..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نهج الحركة الديمقراطية الآشورية يهدف إخضاع الكلدان وليس شراكتهم / حبيب تومي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - - أسطول الصمود العالمي - لكسر الحصار ووقف جرائم إسرائيل: حضو ... / كاظم ناصر
- كتابات ساخرة 54 / محمد حسين صبيح كبة
- المواطنون الذين يعارضون الإبادة الجماعية في غزة يدعون إلى سح ... / الحزب الشيوعي الياباني
- يدين الحزب الشيوعي اليوناني بشدة قرار الولايات المتحدة بمنع ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- القديس المتدثر بنجمة داوود : فلسطين مركز للمسيحية المتصهينة ... / مصطفى نصار
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (246) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - 6 أسباب مرضية لتورم الشفاه فور الاستيقاظ
- الاحتلال يشدّد إجراءاته بالقدس ويقتحم مناطق بالضفة
- -83 مليون دولار-.. محكمة تؤيد حكما بتغريم ترامب في قضية -الت ...
- تونس توضح حقيقة -استهداف مسيرة لقارب بأسطول المساعدات المتجه ...
- علامات انسداد القناة الدمعية عند طفلك وطرق العلاج
- إثيوبيا تفتتح سد النهضة اليوم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نهج الحركة الديمقراطية الآشورية يهدف إخضاع الكلدان وليس شراكتهم / حبيب تومي - أرشيف التعليقات - وكيف عرفت ذلك؟ - سميرة يوسف الصابونجى