أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأمريكي المسلم والمسلم الأمريكي / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - ألشعوبية،وهواجس الأحقاد.. ما أضيقهما مسلكين - عمر الحديثي










ألشعوبية،وهواجس الأحقاد.. ما أضيقهما مسلكين - عمر الحديثي

- ألشعوبية،وهواجس الأحقاد.. ما أضيقهما مسلكين
العدد: 154732
عمر الحديثي 2010 / 8 / 22 - 07:11
التحكم: الحوار المتمدن

أنني أحسدك (أو لنقل أغبطك) أيها الأستاذ المظفر على قدرة الرد ب(تعبير) مختلف على مقالات (أو أفكار) تنبع كلها من قاع هاوية واحدة .. قاع الشعوبية وأحقاد مشاعر الهزيمة أمام الحقيقة الناصعة . كاني أرى تعليقات كسيلة والجزائري تنطلق من نفس نوايا صاحب (سأغيضكم بأمة) . سر كما أنت ، وكن واثقا أن الزبد يذهب جفاء وسيمكث سعيك في الأرض . تحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأمريكي المسلم والمسلم الأمريكي / جعفر المظفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدرس الأخلاقي/ بقلم فالتر بنيامين - ت: من الألمانية أكد الج ... / أكد الجبوري
- أنطقي شفاه السماء / محمد السوادي
- أفلام روائية و وثائقية مرممة في كلاسيكيات كان 77 سمير حنا خم ... / سمير حنا خمورو
- هالة في شهاب / وهاد النايف
- الأسلام ومجال أشتغالاته في السياسة ٢ / أياد الزهيري
- هل أور التوراتية هي مدينة حقا أم شيء آخر / نوري أبو رغيف


المزيد..... - تربية أخطبوط أليف بمنزل عائلة تتحول إلى مفاجأة لم يتوقعها أح ...
- مصر.. صندوق النقد يحدد أبرز تعهدات الحكومة للحصول على 820 مل ...
- البيت الأبيض: إسرائيل أبلغتنا أنها لن تغزو رفح إلا بعد هذه ا ...
- البابا فرنسيس يلتقي سجينات البندقية
- إضبط تردد قناة لولو قناة وناسة بيبي الجديد 2024 على الأقمار ...
- عاجل “زيادة 15000 دينار ضمن الراتب”!.. “حكومة الجزائر” تُعلن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأمريكي المسلم والمسلم الأمريكي / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - ألشعوبية،وهواجس الأحقاد.. ما أضيقهما مسلكين - عمر الحديثي