لقد أرسلت لكم تعليقين أعبر فيهما عن وجهة نظري في المقال المشار إليه، لكنكم أغلقتم صفحتكم في وجهي.. وهذا سلوك إعلامي مشين ومعيب، لأنه يحولكم إلى إعلام رصيفي، يماثل الاعلام العربي الراسمي الفاشي، بدل أن يكون إعلاما تحرريا ديمقراطيا يؤمن بالتعدد والاختلاف.. إن التجذيف في عقائد الأمة ليس من مبادئ الديمقراطيين ولا الثوريين ولا المناضلين، لأن لكل الشعوب المتقدمة والبدائية معتقداتها التي تتعالى عن عقل الانسان، ولا يمكننا كديمقراطيين سوى احترامها..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رمضان: شهراً للتبذير. والاسراف. والتخلف..؟ / طلال شاكر
|