بداية تحياتي لك على المقال والذي دار حول هذا المثل المصلاوي الذي كنت دائما أسمعه من جارتنا أم أوساما... ولم أكن أفهمه حتى كبرت وصار منهجا لي وعلامة ... وهذا المثل ينطبق على صاحبنا أوباما وما أدراكم ما أوباما ... فلو درس هذا المسكين أمثال الشعوب لتجنب ما قاله ولكان قوله عليه بردا وسلاما ... وما يشبه هذا المثل قالته العرب ( وعلى نفسها جنت براقش ) لذا فكل من لا يتعض من أقدار غيره مصيره الفشل وما نفع الندامة .....!؟ تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضية مسجد نيويورك تمهد لعودة الجمهوريين إلى الحكم / سليم نصار
|