أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قانون الافطار العلني .. ذلك القانون اللاأنساني / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - جوهر المسألة - هادي علي مثنى










جوهر المسألة - هادي علي مثنى

- جوهر المسألة
العدد: 154396
هادي علي مثنى 2010 / 8 / 21 - 08:40
التحكم: الحوار المتمدن

القوانين والمواضعات وحتى التقاليد بل كل البنى الفوقية نتاج طبيعي لهيمنة القوى الظلامية دينية - شوفينية -ديكتاتورية -قومية - استبدادية (وجميع الانظمة التي تدعي الديموقراطية كغطاء لاستبدادها كالانظمة العربية والاسلامية ) وليس معنى ذلك اان الغرب وامريكا مثالية وفضلى لانها محكومة بفكر براجماتي ميكيافيلي يجعل من الانسان سلعة او شيئا رغم ادعاء بعضها زيفا العلمانية وكمعيار لذلك حقوق الانسان الاساسية ولي في هذا المجال بحوث سازود هذا الموقع الرائع بها لاحقا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قانون الافطار العلني .. ذلك القانون اللاأنساني / جاسم محمد كاظم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - راس المال الميت والتنمية المستدامة / محمود محمد رياض عبدالعال
- ما كلكن أخوة يا أخوات المن يوكة / وائل باهر شعبو
- استقرار مصر بين الواقع وأوهام المؤامرة / محمد ابراهيم بسيوني
- ما المقصود بسلاح (اليد الميتة) ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- حين تبكي الجبال وتحتضر الرمال / بوتان زيباري
- لو أني الله لكانت الحياة أحلى / وائل باهر شعبو


المزيد..... - هل تتناول الألياف بطريقة خاطئة؟.. 8 أخطاء شائعة قد تؤثر على ...
- رئيس الأركان الإسرائيلي يلغي زيارة لواشنطن بسبب تعثر مفاوضات ...
- غزة تنعى عشرات الشهداء بنيران الاحتلال والتجويع
- أولوية الصلاة تشعل حربا عجيبة بين كمبوديا وتايلند
- مسؤول روسي يُغضب ترامب ويلوح بـ-اليد الميتة-، فكيف تعمل؟
- من مطبخك.. نوع من التوابل يخفض ضغط الدم المرتفع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قانون الافطار العلني .. ذلك القانون اللاأنساني / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - جوهر المسألة - هادي علي مثنى