أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جيش محمد العاكَول في البغدادية / فرات المحسن - أرشيف التعليقات - آخر حرب - كامران عبد الرحمن










آخر حرب - كامران عبد الرحمن

- آخر حرب
العدد: 154395
كامران عبد الرحمن 2010 / 8 / 21 - 08:40
التحكم: الحوار المتمدن

آخر حرب للجيش السوسري كان بالسيف والرمح , الى ان احيل الى التقاعد ومات بعد ذلك ليدفن في متحف التأريخ , طبعا من وراء دراما الموت هذا بشر قيل عنهم اجناس ملونه كألوان
عراق اليوم والأمس , مع الفارق بسيط بين السوسري والعراقي ( ماشاء الله ! ) فهذا بالعقل يبصر وذاك بالتعصب يصيح ! .. اما آن الآون يا أخوه يارفاق ان ندفن الجيش نحن ايضا ( الذي ما خدمنا يوما ! ) ام ان الدرب امامنا مازال طويل ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جيش محمد العاكَول في البغدادية / فرات المحسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حكايات شعبية من مدينة يثرب 30 / حسين سليم
- عدلاوة من شرعنة التخريب إلى تزوير المعطيات وتزييف الحقائق. / سعيد الكحل
- دمشق وأنقرة على خطوط التماس: كيف يربط اتفاق قسد مستقبل سوريا ... / مروان فلو
- صراع العشائر / صوت الانتفاضة
- قراءة في مشروع زكي نجيب محمود لاعادة بناء العقل العربي / خالد محمود خدر
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي


المزيد..... - ترامب يثير تساؤلات حول صحته مجددًا بعد كشف خضوعه لتصوير بالر ...
- -حول جنسها وميولها-.. محاكمة 10 أشخاص في باريس بتهمة التنمر ...
- حتى لا تتكرر مأساة الشتاء الماضي.. اليونيسيف تطلق استغاثة لإ ...
- نقابة الصحفيين السودانيين تطالب منظمات مهنية بالتدخل بعد اعت ...
- بابا الفاتيكان يزور موقع انفجار مرفأ بيروت في أول رحلة خارجي ...
- الجامعة العربية تستضيف مؤتمرا حول دور المجتمع المدني والشباب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جيش محمد العاكَول في البغدادية / فرات المحسن - أرشيف التعليقات - آخر حرب - كامران عبد الرحمن