العزيزة نسرين لم أحزن لسقوط صدام بل كان فرحي عارما وشبيها بمقدار الذي يحمله قلبي الآن من ألم وأنا أرى أعداد الضحايا من أبناء شعبي . وأشاهد كيف إن حفنة نقود للبعض من جيش محمد العاكول تخلف عشرات الصرعى والمعوقين وأن هذا لا يستدعي مني أن أندم على دولمة أو بامية وليس القراءة العوجة لمقالتي تدفعني لذلك وتثير شهيتي وما كان دور تلك الدورية من العسكر غير مثال صارخ لمشروع مهلهل بسلطة أكثر هشاشة وذئاب تتصارع على السرقة وعافت مسمى كبير اسمه العراق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جيش محمد العاكَول في البغدادية / فرات المحسن
|