أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جيش محمد العاكَول في البغدادية / فرات المحسن - أرشيف التعليقات - من اجل حفنة دنانير - نسرين السامرائي










من اجل حفنة دنانير - نسرين السامرائي

- من اجل حفنة دنانير
العدد: 154232
نسرين السامرائي 2010 / 8 / 20 - 20:06
التحكم: الحوار المتمدن

من الواضح ( إنك كاعد اعوج وتحجي اعوج ) جيش محمد العاكول هذا الذي تسخر منه وبغض النظر عن موقفي وموقفك من السلطة وسواء كان أحدنا قد اغتاظ أو زعل لسقوط صدام وراح يسكن في دول الجوار ويذرف دموع التساميح ويشكوا دهره لكونه افتقد الباميا والدولمة العراقية -اقول بغض النظر عن كل ذلك - فهو جيشنا لحمته وسداه شبابنا اخوتنا وأخوتك
وأذا كان ثمة من لوم ، فاللوم على أصحاب الفضائيات واللوم على الفنان الذي أرتضى لنفسه ان يكون مسخرة ويظهر بهذه الصورة المزرية من أجل حفنة دنانير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جيش محمد العاكَول في البغدادية / فرات المحسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك





- بين الورم والجراحة وجراح الحب: دماغ المرأة، علاقاتها العاطفي ... / إياد هديش
- موت الفلسطيني في زنازين إسرائيل ليس قدرًا / جواد بولس
- العمال الايرانيون على خط المواجهة ضد نظام الملالي / سعاد عزيز
- وحي جديد بملامح مُنتحلة / كاظم فنجان الحمامي
- النفاق / محمد خالد الجبوري
- النظام السلطوي العربي: استراتيجيات الصمود وتفكك المجتمع / خورشيد الحسين


المزيد..... - هجوم مفاجئ لدب على راهب بوذي أمام معبد.. شاهد كيف وصف لحظات ...
- طائرة -درون- ترصد كيف وصلت مياه الفيضانات إلى أسطح منازل بوا ...
- مسؤول عسكري إسرائيلي لبي بي سي: لا سقف زمنياً للعمليات في ال ...
- قسوة الطقس تفاقم الخسائر الإنسانية في غزة.. وضغوط أميركية لب ...
- ارتفاع عدد العائلات النازحة في مخيم تشونغ كال على خلفية نزاع ...
- بين مفاخرة ترامب بإنهاء 8 حروب ونتائج وساطاته الفعلية.. ماذا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جيش محمد العاكَول في البغدادية / فرات المحسن - أرشيف التعليقات - من اجل حفنة دنانير - نسرين السامرائي