أحي الكاتب على مقاله العاقل ولكني أتفق مع رأي الأستاذ محمد بودواهي أنه ليس من العدل وضع الإثنين في سلة واحدة بينما أجهزة الدولة والإعلام يساند طرفا مما يحتم قيام الطرف الآخر بحق الدفاع عن النفس. التعصب الديني عندما تشجعه الدولة بكل أجهزتها يترتب عليه قيام التعصب المضاد والذي. وليس جديدا أن تقوم أجهزة اأمن بالقيام بالقبض على الجانب القبطي فقط والتاريخ يشهد بذلك حتى في أحداث الكشح ونجع حمادي. الدولة هي المسئول الأول عن كارثة التخلف والتعصب الديني المتزايد على كل الجوانب؛ تحية للكاتب والمعلقيين العقلاء؛
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رجال الدين يعلنون الحرب علي مصر / بولس رمزي
|