أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - تساؤلات2 - محمد علي محيي الدين










تساؤلات2 - محمد علي محيي الدين

- تساؤلات2
العدد: 153721
محمد علي محيي الدين 2010 / 8 / 19 - 16:42
التحكم: الكاتب-ة



*أن إمكانيات التيار الديمقراطي المادية والإعلامية لا يمكن لها مجاراة التيارات الأخرى ،فالتيار الديمقراطي يفتقر للدعم المالي والخارجي وبالتالي لا يشكل شيئا إزاء إمكانات الجهات الأخرى،ومن هنا علينا التفكير بما ينفع هذا الجانب والسعي لامتلاك الآليات القادرة على مواكبة الآخرين فالجريدة والبيان والمنشور لا تجدي في مواجهة الأعلام المتطور،لذلك على هذا التيار العمل لإيجاد قناة قادرة على المواجهة وإيصال أفكاره للجماهير،وان تجد لها مكانا في هذا الغليان الإعلامي الذي هيمن على عقول الملايين.
*تنحسر نشاطات القوى الديمقراطية بين القوى المثقفة أو الأتباع والمؤيدين الثابتين في توجهاتهم وانتمائهم في الوقت الذي علينا التحرك صوب الجماهير غير المسيسة أو الصامتة ،فما يطلق عليه من فعاليات تفتقر دوما للحضور الشعبي وتقتصر دائما على ذات الوجوه ،في الوقت الذي يجب أن تكون هذه النشاطات في الأماكن العامة والمعامل والمقاهي والساحات لا في القاعات المغلقة ،فالنشاطات الحالية يقتصر حضورها على المناصرين والمؤيدين والمؤازرين لذلك علينا ألانفتاح على الجماهير والتوجه إليها فالنخب لا تشكل شيئا في صناديق الاقتراع.
*لي تساؤل خاص للدكتور الحبيب وأرجو أن تكون أجابته شافية وافية،لقد خضت سجالا مع الأستاذ جاسم المطير حول الهروب من سجن الحلة وقضية النفق ،وهذا النقاش أستمر لشهور كانت حصيلته مئات الصفحات ،فما الذي دفع الدكتور الكريم للانحياز والابتعاد عن الموضوعية وتأييد الجانب الآخر موهنا من جميع الوقائع والأحداث التي أوردها الآخرين،ولماذا لم يجب على تساؤلاتي الموجهة له فإذا كان هو الأستاذ الأكاديمي والمناضل صاحب التاريخ الطويل في العمل السياسي بهذه العقلية التي تأنف من الرد على تساؤل فكيف له التعامل مع جمهور واسع وكسبه لجانبه،وإذا كان وهو الديمقراطي الذي يدعوا إلى الشفافية بهذه الروح والنظرة الفوقية لآخرين ربما لا يقلون شأنا عنه فكيف يكون تعامله مع سائر المواطنين،لعل الدكتور الحبيب يعلم أن المآخذ عليه كثيرة فقد طالبه الكثير من القراء بالرد على تساؤلاتهم وتعليقا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كنت في زيارة لبغداد مؤخرا - الجزء الثاني / محمد رضا عباس
- القطة و الفأرة في منزل واحد / رامي الابراهيم
- مبادرة الدولة الديمقراطية الواحدة ..ليس كل ما يلمع ذهباً / غسان ابو نجم
- بلا شيء..... / عبد الغني سهاد
- المقامرة * / إشبيليا الجبوري
- علوم العاطلين عن العمل / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال ...
- نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة صحفيات بزمن الحرب
- لو مريض ضغط.. نصائح فعالة عشان مايعلاش
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - تساؤلات2 - محمد علي محيي الدين