أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عقدة الخواجة ... المثقف العربي بين التأصيل والتغريب / مؤيد بلاسم العبودي - أرشيف التعليقات - شكرا لك على الشكوى - مؤيد بلاسم










شكرا لك على الشكوى - مؤيد بلاسم

- شكرا لك على الشكوى
العدد: 153487
مؤيد بلاسم 2010 / 8 / 19 - 00:23
التحكم: الحوار المتمدن

في عصر المسدسات الكاتمة للحب..
والفتاوى المفخخة ..
والانظمة
البوليسية ..
والكلاب الانتحارية..
وأجهزة كشف النوايا ..في عصر الخناجر المروانية ..
اكتب عن حرية الراي في الحوار المتمدن ..
فتحاصرني مقصات الرقيب ...!!
لمجرد ابداء راي
لماذا يا سيدي لم تجب الحجة بالحجة..
هل تحول المثقف العربي الى حاكم صغير؟؟
شكرا لك ولادارة الحوار المتمدن الموقرة ..
حيث نتنفس الحرية وسط صحراء ا لنت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عقدة الخواجة ... المثقف العربي بين التأصيل والتغريب / مؤيد بلاسم العبودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواية آخر جريمة قتل في نهاية العالم.. ستيوارت تورتون / وليد الأسطل
- مقامة الشاهد في زمن الوجع / كاظم حسن سعيد
- هايكو بيت العجزة بقلم: شهربان معدّي / شهربان معدي
- لعنة الريع / عزالدين مبارك
- (جفنات غائمة وطيور هائمة) / سعد محمد مهدي غلام
- شلومو ساند والكيان الصهيوني / محمد عمارة تقي الدين


المزيد..... - عالِم يحوّل الصور الذهنية في أدمغة البشر إلى نصوص.. كيف ذلك؟ ...
- بعد رحيله بسنوات.. صور تسريحات شعر تعيد مصوّرًا نيجيريًا إلى ...
- تضاعف ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال.. المشكلة لم تعد حكرًا على ...
- لوحة نادرة لرسّام نمساوي مرشّحة لتجاوز 150 مليون دولار في ال ...
- شتاء قاسٍ على الأسرى بسجون الاحتلال.. مركز فلسطيني يوثق
- -بعد استغاثتهم-.. بيان لخارجية مصر عن إنقاذ 3 مواطنين عالقين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عقدة الخواجة ... المثقف العربي بين التأصيل والتغريب / مؤيد بلاسم العبودي - أرشيف التعليقات - شكرا لك على الشكوى - مؤيد بلاسم