أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - أبعد قليلا عن العراق - فلورنس غزلان










أبعد قليلا عن العراق - فلورنس غزلان

- أبعد قليلا عن العراق
العدد: 153419
فلورنس غزلان 2010 / 8 / 18 - 21:24
التحكم: الكاتب-ة

أحييك يا أستاذنا الكبير، كما أحيي الحوار المتمدن على مبادرته الحيوية الرائعة
بصفتك مفكر يساري وديمقراطي، يطرح فكراً يسارياً حراً - بعيد عن تقديس الماركسية- كسلفية أخرى، وبصفتي ابنة سورية، واعتماداً على ماورد في ردك، إذ قلت-لابد أن تعي الحركة اليسارية العربية كيف يمكنها مواجهة هذا المد( أي الإسلامي) لا بالمساومة معه ، بل بمواجهته فكراً وسياسة وبموضوعية عالية وعقلانية.....-
إذن :1:ـــ مارأيك في تحالف إعلان دمشق مع أكثر من طرف إسلامي، وخاصة ماهو موقفك من حزب يقول أنه -حزب يساري- (كحزب الشعب الديمقراطي السوري)، ويقول أنه -علماني -، لكن بخجل موارب، لكنه يتحالف مع الأخوان المسلمين، أي الإسلام السياسي، ولا يتخذ منه موقفاً واضحاً ، لا عندما تحالف مع خدام في جبهة الخلاص، ولا عند خروجه منها، كما لم يتخذ منه موقفاً حين أعلن ومازال توقفه عن معارضة النظام الاستبدادي بحجة - موقف النظام الوطني- من حرب غزة !! ــ حسب زعم الأخوان طبعاً.
علماً أن الأخوان قالوا ذات يوم لهذا الحزب، الذي دفع العديد من اعضائه ثمناً باهظاً في ثمانينات القرن المنصرم، نتيجة عدم ادانتهم لما قام به الأخوان من عنفقالوا:- ادخلوا إلى جحوركم-!! ، ولم يعتذر الأخوان عما فعلوا آنذاك ويتهمون فرقة منهم هي - الطليعة المقاتلة- وهذه الفرقة بالذات ، هي من تزعم قيادة الأخوان الجديدة الآن!
2ــ2 ماهو رأيك مما يسمونها مقاومة، أو مايطلقون عليها اسم -الممانعة، -!، والتي تتخذ من العنف طريقاً للتحرير، بدلا من بناء المدارس وتأمين قوت الشعب وحاجاته، أقصد (حماس والجهاد الاسلامي ) وبنفس الوقت ترفض التصالح مع فتح من أجل السلطة، وتفرض قانون الشريعة الإسلامية على سكان القطاع!..وهناك العديد من اليسار العربي يرى في حماس وحزب الله ، رغم أنها أحزاب دينية مذهبية التوجه، مرتبطة بأجندات خارجية، يرون فيها - أحزاب مقاوِمَة؟!
مع شكري الجزيل سلفاً ، كوني على يقين أننا نرهقك....لكننا نطمع بفكرك النير وقلبك الكبير، حار تحيات التقدير والاحترام
فلورنس


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - علمنا للأبد -يا للعار 10- / لمى محمد
- العصبيات والطائفية في العراق – تفكيك الأعداء وصناعة الصراع ا ... / علي طبله
- الإيمان تحت رحمة الجغرافيا / الشهبي أحمد
- قراءة في كتاب (غزة: بحث في استشهادها) / علي عمرون
- الذكرى السادسة لانقلاب ١١ أبريل ٢٠١ ... / تاج السر عثمان
- الدولة المختطفة حين تبتلع الحكومات الدولة / حيدر داخل الخزاعي


المزيد..... - -مقبولين، ضيوف تومليلين- فيلم وثائقي يحتفي بذاكرة التعايش في ...
- مع تراجع الأسواق العالمية وتصاعد حرب الرسوم.. أزمة اقتصادية ...
- هل يسلم حزب الله سلاحه للجيش اللبناني؟
- توم وجيري رجعوا تاني.. نزل قناة CN كرتونة نتورك بالعربية بسر ...
- تسجل رقمًا قياسيًا….أسعار الذهب في مصر اليوم الجمعة 11 أبريل ...
- مزارعو 3 محافظات يحتجون على تأخر صرف مستحقاتهم لدى الحكومة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - أبعد قليلا عن العراق - فلورنس غزلان