أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لم يكفر زيباري / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - ممتاز - مازن فيصل البلداوي










ممتاز - مازن فيصل البلداوي

- ممتاز
العدد: 152886
مازن فيصل البلداوي 2010 / 8 / 17 - 11:27
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ محمد المحترم
مقال جميل وتحليلي باقتضاب يغني القارىء وخاصة ان كان يفهم ببعد نشبي ماتفضلت به.
ألم يكن بابكر زيباري رئيسا للأركان منذ خمس سنوات على الأقل؟
ألم يكن مواكبا لكل الأحداث التي مر بها الجيش العراقي خلال تلك الفترة؟
الم يكن واضحا مع وزير الدفاع ومع القائد العام للقوات المسلحة عندما نوقشت الأتفاقية العراقية الأميركية ووضعت بنودها استنادا الى الوقائع والتصريحات والتقديرات والتخمينات المستقبلية خصوصا حينما تم التوقيع على الأتفاقية؟
ألم يكن واضحا ماذكرته انت الآن امام أعين المختصين وخاصة من كانوا يجلسون على كراسي البرلمان ومنهم من اعيد انتخابه ؟
هل غابت عنهم هذه الأمور وعرفتها انتن الرجل البعيد كل البعد عن واقع العمل العسكري الفعلي؟
أن اجبتني بــ لا هذا يعني ان بابكر ووزير الدفاع ومساعديه والمختصون الآخرون لم يكونوا موجودين وهذا خلاف المنطق.
أن أجبتني بــ نعم فعذا يعني ان وجودهم وعدم وجودهم يؤدي الى نفس النتيجة،والموضوع هو تسويق للأستهلاك المحلي.
ان القوى المطالبة برحيل قوات الأحتلال يجب ان تدلي برأيها وبشكل واضحا وعملي وتقدم ورقة عمل صريحة تبين فيه آلية ....... آلية-يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لم يكفر زيباري / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين استعراض الإيمان واستعراض الجسد… مصر تدفع ثمن التريند / علا مجد الدين عبد النور
- العراق: العملات المُشفرة و المناصب الرئاسية/ الغزالي الجبوري ... / أكد الجبوري
- خطاب(مندلييف والماركسية)بقلم ليون تروتسكي1925. / عبدالرؤوف بطيخ
- انتحار الشاب الأهوازي أحمد بالدي وجه آخر لمعاناة ابناء الاهو ... / نشطاء عرب الاهواز التقدميين - عاتق
- السقوط الهادى للطائرة التركية و التحقيق المكتوم / محسن عقيلان
- حين يؤذّن النور على ضفاف الميكونغ — المسلمون في فيتنام / محمد بسام العمري


المزيد..... - أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...
- الأشواجندا والمورينجا.. أيهما أفضل في التغلب على التوتر
- تسليم السلطة الفلسطينية هشام حرب إلى فرنسا هل هو -مقايضة سيا ...
- مجلس الأمن يجدد العقوبات على الحوثيين عاما آخر
- حالات اختناق بقنابل الغاز ومصابان برصاص الاحتلال في الضفة
- مقتل 7 وإصابة 27 في انفجار بمركز شرطة في كشمير الهندية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لم يكفر زيباري / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - ممتاز - مازن فيصل البلداوي