أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رحمة بنا وبآثارنا يا سيادة الوزير! / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا - مازن فيصل البلداوي










شكرا - مازن فيصل البلداوي

- شكرا
العدد: 152807
مازن فيصل البلداوي 2010 / 8 / 17 - 01:38
التحكم: الحوار المتمدن

العزيز كمال يلدو
لايسعني الا ان اشكرك على هذا المقال،فقد أطلعتني شخصيا على الكثير مما كنت اتوق لمعرفته،وللأسف فاني لااملك الا ان أضم صوتي الى صوتك مؤازرة.

والموضوع اخي الياس لايخص الأشوريين وحدهم فهذا تراث انساني لايختص بقوم معينين او فئة مخصصة، بل الأنسانية، فالحادث المفجع الذي أصابت به طالبان تمثال بوذا في أفغانستان لازال يؤلمنا عند ذكره، فكيف بما هو موجود في العراق.
الموضوع يتعلق بالثقافة المجتمعية والفردية انطلاقا من الشعور بالمواطنة لاأكثر ولاأقل

تحياتي لكما


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحمة بنا وبآثارنا يا سيادة الوزير! / كمال يلدو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - فريدريك أنجلز-أصل العائلة و ال ... / عبدالرحيم قروي
- رفع الحصانة عن سجاد سالم / صفاء علي حميد
- هلاك سنوار الارهاب / صفاء علي حميد
- مُساءلة / روزيت عفيف حدّاد
- جزء قصير من الفصل الثالث من كتاب - منتصر السعيد المنسي- الكت ... / بشير الحامدي
- السير بوجهة واحدة / يوسف شواني


المزيد..... - ترحيب فاتر بالملك تشارلز في أستراليا بأول جولة خارجية له منذ ...
- استخبارات كوريا الجنوبية: بيونغ يانغ ترسل 1500 جندي لمساعدة ...
- جواد العلي يعود إلى مسارح السعودية بعد غياب طويل.. افتتح حفل ...
- الأمم المتحدة تندد باستخدام الكيان الإسرائيلي أساليب تشبه ال ...
- روسيا تسلم أوكرانيا جثث أكثر من 500 جندي من قوات كييف
- الحوثيون يتوعدون إسرائيل -بتصعيد عسكري مؤلم- ثأرا للسنوار


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رحمة بنا وبآثارنا يا سيادة الوزير! / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا - مازن فيصل البلداوي