أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نداء لاستذكار مناضل / ياسين النصير - أرشيف التعليقات - انا للاسف لااعرفهذا الشطري - د صادق الكحلاوي










انا للاسف لااعرفهذا الشطري - د صادق الكحلاوي

- انا للاسف لااعرفهذا الشطري
العدد: 152704
د صادق الكحلاوي 2010 / 8 / 16 - 20:15
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ ياسين انا لااعرف هذا السيد الشطري انه بالتاءكيد ليس صديقنا العتيد ابو ربيع صاحب مكتبة الشطري بشارع المتنبي هل هذا هو نفسه الذي يوقع احيانا باسم طالب الشطري
على كل انا لااعتبره ناطقا باسمك لانك معروف يالكياسة ولطف المعشر
ويطهر ان اطرائي بشخصك الكريم قد المه سيما تضحيتك الكبيره بترك الجنه الهولنديه والانتقال الى العزيزه بغداد رمز عز الانسان العراقي
ارجوك استاذ ياسين ان اضطررت لتعيين ناطق باسمك فليكن على شاكلتك
مع الود والاحترام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نداء لاستذكار مناضل / ياسين النصير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نشيد الانكسار / سلمى حداد
- 2. الوهم الإصلاحي ولجان الأحياء: آلية البرجوازية الصغيرة لسر ... / عماد حسب الرسول الطيب
- على الفلسطيني ان يرحل من ارضه حالا / هاله ابوليل
- هايبون /صيف راحل/ / حسام محمد أحمد
- فلسطين في ضوء سلطة الشؤون الخاصة لمنظمة الأمم المتحدة / جهاد علي البرق
- الإنسان بين غموض الذات وأسرار الكون / محمد بسام العمري


المزيد..... - لو جرحك مش بيلم.. اعرف ما قد يخبره به جسمك
- الاتحاد الدولي للصحفيين يطالب بدخول المؤسسات الدولية لتوثيق ...
- توقف مؤقت لأسطول الصمود بسبب الأحوال الجوية
- إيران تتهم أوروبا بـ-تسليم- ملفها النووي إلى -فيتو ترامب-
- الموصل تستعيد رموزها التاريخية: افتتاح الجامع النوري والحدبا ...
- البصرة تتحول إلى ميدان احتجاج.. الشغب تمنع وصول المياه وخريج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نداء لاستذكار مناضل / ياسين النصير - أرشيف التعليقات - انا للاسف لااعرفهذا الشطري - د صادق الكحلاوي