أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - مغالاةٌ في جلدِ الذّات 1 - حميد خنجي










مغالاةٌ في جلدِ الذّات 1 - حميد خنجي

- مغالاةٌ في جلدِ الذّات 1
العدد: 152554
حميد خنجي 2010 / 8 / 16 - 11:40
التحكم: الكاتب-ة

تحياتي للاستاذ الفاضل المناضل، الدكتور كاظم حبيب... لقد استمتعتُ - حقا- بقراءة آرائك التفصيلية.. وحسنا ما فعل موقعنا : - الحوار المتمدن- في استهلال باكورة المقابلات المبتكرة مع شخصكم الكريم والخبير والودود. لعله من الطبيعي ان ينصب النقاش وتدور الاسئلة حول تعثر اليسار الحالي وتبعثر طاقاته وانقساماته التي لاتنتهي الى شِيَعٍ ، بحيث بات الآن كل مجموعة صغيرة ومنكمشة ترى في نفسها اشبه بالفرقة الناجية!... وكان أيضا من الطبيعي أن يتعرض الأخوة السائلين والمتداخلين لِقَلب اليسار العراقي العليل: -الحزب الشيوعي العراقي-مفخرة التاريخ العراقي الحديث والمعاصر، بالرغم من كبواته السابقة ونواقصه الحالية! على أنه بالرغم من السهام السامة التي تُرمى اليه من كل حدب وصوب من قِبَل الاصدقاء قبل الأعداء.. نقول أنه بالرغم من كل ذلك في هذا الزمن الردئ، مازال يعتبر بمقاييس العراق اليوم وظروفه الحالية غير المسبوقة، الأقوي والأخ الأكبر مقارنة بالقوي اليسارية جمعاه!.. هذا بالضبط ما يجب أن يدركه بكل تواضع الأشقاء الأصغر في التيار اليساري العراقي الحالي، بدل التناطح العدمي ومعاندة الواقع الصعب والملتبس والاستسلام للرغبات-الثورجية-والنوازع العصبية الحادة ورفع شعارات غير ممكنة التحقيق ( رحم الله إمرئ عرف قدر نفسه). سيدي الكريم... أطروحاتك عديدة ومتشعبة، لذلك لايمكننا-بالطبع- من الاحاطة بها جميعها في هذه العجالة.. على أني أود أن أشير إلى لُبّ المسالة المطروحة والجانب الذي اختلف معك يا سيدي، المتلخص في أنك قد غاليتَ في جلدِ الذات وظلمتَ حزبكَ وفكركَ.. لم تأخذ بعين الاعتبار الظروف الموضوعية والذاتية غير الاعتيادية، التي انبثق منها الآن عراق الجمهورية الثالثة الحالية - بعد العملية الجراحية- كجنين مشوة قد يتحول الى مخلوق مقعد لسنوات قادمة، في أتون حالة انتقالية غير مسبوقة، قد تفضي- في نهاية المطاف -إلى عراق مستقبلي قادم لانعرف ملامحه من الآن ، عراق ما بعد أم الاستبداد العربي والشرقي.. بمعنى أن المآسي الحالية والتي قد تستفحل لسنوات قادمة هي نتيجة- بأثر رجعي- لذلك النظام الفاشي، الذي قل مثيله في العالم المعاصر.. أنا على إدراك تام يا سيدي الكريم أن مبارحتك الفكرية والفلسفية من اللينينية الى الاشتراكية الديمقراطية - اوالقريبة منها- هو أُسّ هذه التحليلات المتناقضة اللآمنهجية، التي أفضت الى استنتاجات غير دقيقة واقتراحات غير مجدية!... يتبع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كنت في زيارة لبغداد مؤخرا - الجزء الثاني / محمد رضا عباس
- القطة و الفأرة في منزل واحد / رامي الابراهيم
- مبادرة الدولة الديمقراطية الواحدة ..ليس كل ما يلمع ذهباً / غسان ابو نجم
- بلا شيء..... / عبد الغني سهاد
- المقامرة * / إشبيليا الجبوري
- علوم العاطلين عن العمل / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال ...
- نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة صحفيات بزمن الحرب
- لو مريض ضغط.. نصائح فعالة عشان مايعلاش
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - مغالاةٌ في جلدِ الذّات 1 - حميد خنجي