هل سيسلك الحزب الشيوعي العراق نفس درب السكوت عن الأخطاء؟ برزت هذه الظاهرة في فترة غير قصيرة من التحالف في وزارة المالكي. ولكن سياسة المعارضة التي يمارسها الحزب الشيوعي العراقي حالياً تشير إلى أنها تستطيع التعبئة ونشر سياساته, فهل ستستمر هذه السياسة أم ستتوقف في حالة مشاركته في الحكم بوزير واحد مثلاً؟ هذا ما لا أريد التكهن به, بل أتركه للأيام ولحصافة قادة الحزب الشعب العراقي, إذ تكونت لديهم ما يكفي من خبرة خلال الأعوام السبعة المنصرمة وخاصة نتائج الانتخابات المحلية والعامة الأخيرتين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.كاظم حبيب في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول اليسار: آفاقه ومشاكله / كاظم حبيب
|