اخي الأكرم ناصر عجمايا ما ذهبت اليه هو لب المشكل لذلك نؤكد ونقول أن البلد بحاجة الى أبنائه المجربين المخلصين وأن الحزب الوطني يستطيع التأثير من خلال طروحاته الواقعية وأمتزاجه بالجماهير ودفاعه عن مصالحها وعلى المثقفين العمل الجاد لأعادة الوعي المستلب خلال الأعوام المنصرمة لأن الكارثة جاءت من خلال التجهيل المتعمد ومحاولات الجهات الدينية تغييب الأ{ادة الوطنية وتغليب الهويات الفرعية التي جعلت روح المواطنة في خبر كان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا علاوي ولا المالكي سيكون رئيسا للوزراء / محمد علي محيي الدين
|