تحية طيبة للاستاذ فراس طرفي المحترم, ولكل مثقف يجند طاقاته الفكرية لنصرة المظلومين طبقيا واجتماعيا ودينيا, وهذا ما يحدث في العراق في ظل نظام متخبط تتقاذفه التيارات القومية والدينية البعيدة عن مصالح الغالبية من شعبنا الجريح, ولا عجب فهم منسوخون عن طغاة عاثوا فسادا على مر تأريخ العراق, فالسفاح نفس السفاح؛ لكنه انتحل اسما آخر, وارتدى جلبابا غير ذلك الجلباب الممقوت, الكلمة المقاتلة - عزيزي فراس - هي ما تبقى من سلاح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعترافاتُ سفَّاحٍ يحتضرُ, بمناسبة يوم الشهيد الآشوري الكلداني السرياني / مديح الصادق
|