الصفحة الرئيسية - بصدد النضال ضد الدين / منصور حكمت - أرشيف التعليقات - لم يبق اليوم مجال للتقية - ميس امازيـــغ

لم يبق اليوم مجال للتقية - ميس امازيـــغ

- لم يبق اليوم مجال للتقية

العدد: 151645

ميس امازيـــغ

2010 / 8 / 12 - 22:19
التحكم: الحوار المتمدن

انه العقل ما كينة العقل وجهت الضوء على الضاهرة الدينية و عرتها امام غيرها من الظواهر و تبين انها اداة للتسلط و الكسب غير المشروع ان القائمين على خدمتها لا يختلفون في شيئ عن مؤسسات القمار و شركات انتاج ما ضره اكبر من خيره و طبعا فان راي صاحبنا في طريقة محاربتها عن طريق النصوص القانونية و جيه و بكل المقاييس سيما و قد اورد الطريقة الذكية المتمثلة بالضرب تحت الحزام اي مواجهته بضرب لبنات معينة في الجدار الذي يمثله في و جه انطلاق الأنسان قدما في طريق الحياة المبتغاة / فبواسطة النصوص الحامية للطفل نهدم الدين فيما يعارض الحماية المرغوبةو بواسطة النصوص الحامية للمراة و مساواتها للرجل نلغي الدين في هذا الجانب ما دام لا يساوي بين الطرفين ...الخ انها لحرب ذكية. لا يجب القول بان الأمر يدخل في اطار الحرية الشخصية فكما نمنع الأنتحار بنصوص قانونية يجب ان نحمي المواطن من آفة الدين اذ يكفي ما نتحمله من ذوي ألأحتياجات الناتج عن اخطاء الطبيعة او حوادث الحياة المعاشة
شكرا لم يبق اليوم حجة لكل من تسول له نفسه سلوك التقية في مواجهة آفة الدين بل على احرار العالم و عقلائه الوقوف في و جهه مباشرة و بكل موضوعية .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بصدد النضال ضد الدين / منصور حكمت