سلام الله على المتدخلين ، مهما كان منزعهم ومردهم ،وشكرا لمازيغ على ماقله من جميل الكلام ، وأنا في حقيقتي لست ملزما بشن حرب ضد معتقد إسلامي أنا منه، وإنما أنا مقاوم ضد الإقصاء داخل جبة الإسلام، وهمي الأساس تبيان الخطأ الإنساني العروبي لا الخطأ الرباني. .الأخ سعد قرأ ماورد بالمقلوب ، فأنا لم أقل شيئا عن خوف طارق من رجوع العرب ...من قال هو الإدريسي ثم الحميري ، ( فلا تقولني ما لم أقله) ، وما قيل من لدنهما لم يرق إلى الثبوتية لأنه ورد بعد خمسة قرون تقريبا من وقوح الحادثة ؟؟ كما أن عملية الحرق الموهومة هذه لا أسانيد تدعمها، فهي خيال ووهم لا أكثر ولا أقل .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المنسي والمستور من جهاد طارق بن زياد . / الطيب آيت حمودة
|