طاب مساؤك ايها المبدع حينما كان الناس ينتظرون هلال رمضان,, كنت انا انتظر هلال حسن نصر الله الذي بشرنا به بادلة ساطعة على برائته من دم الحريري والصاق التهمة باسرائيل _ طبعا كنت متيقنا باعماقي من كذب هذا الرجل الذي جر ولا زال يجر لبنان الى الدمار ان اسهل شيء هو اتهام اسرائيل وعندئذ ستصفق لك الشعوب وتهتف باسمك ..ز هناك لغزين احاطا بأغتيال الحريري وهما انتحار المسؤول الأمني السوري ( حاكم لبنان الفعلي انذاك )) بظروف مريبةو ومقتل مغنية شكرا لمقالاتك التحليلية الصائبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يقدم السيد نصرالله دلائله / فيصل البيطار
|