أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية بين شقى الرحى / دينا عبد الحميد - أرشيف التعليقات - العلمانية هي الحل .... - محمد بودواهي










العلمانية هي الحل .... - محمد بودواهي

- العلمانية هي الحل ....
العدد: 151064
محمد بودواهي 2010 / 8 / 11 - 01:19
التحكم: الحوار المتمدن

استغلال الدين من طرف السلطة الحاكمة ورجال الدين على السواء هو الذي جعل الاثنان معا يقفان ضد العلمانية ويحاربانها . فهما يعرفان حق المعرفة أن العلمانية تجر البساط من تحت أرجل كل سماسرة الدين ، وهم طبعا كثر في مجتمعاتنا المتخلفة ، لهذا لا يمكن أن ينادي بالعلمانية ويطالب بها ويناضل من أجلها إلا شرفاء أوطاننا ومناضليها الحقيقيين الذين هم ملتصقين بقضايا شعوبنا وهمومهم
تحية للكاتبة الرائعة
علماني مغربي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية بين شقى الرحى / دينا عبد الحميد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هواجس ثقافية 157 / آرام كربيت
- القمع والبطش والارهاب لن يستطيع إنقاذ ملالي إيران من السقوط / سعاد عزيز
- النظام البرلمانى !؟ / حسن مدبولى
- قصائد غزة ستاليغراد:عدنان البرش قنديل ابدي / احمد صالح سلوم
- قصائد غزة ستالينغراد:من يدون ما يشع من فدائي شهيد / احمد صالح سلوم
- من الجملة إلى الموضوعة في التعبير / سليمان جبران


المزيد..... - أفعى تتدلى من سيارة مسرعة على طريق سريع وكارثة وشيكة.. مشاهد ...
- تحول لمعلم جاذب للسياح بشيكاغو.. إزالة -حفرة الفأر- الشهيرة ...
- إسرائيل: منتدى الأسرى يطالب نتنياهو بتجاهل الضغوط السياسية و ...
- الكنائس الفلسطينية: منع وصول المصلين لكنيسة القيامة انتهاك ل ...
- ارتفاع حصيلة المعتقلين في الضفة الغربية لـ 8575 فلسطينيا منذ ...
- أهالي عدد من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة يهاجمون رئيس وز ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية بين شقى الرحى / دينا عبد الحميد - أرشيف التعليقات - العلمانية هي الحل .... - محمد بودواهي