ان جماعته واتباع الخرافيين الدينيين الأخرين يعلمون جيدا ان المغربي يميز جيدا بين الصالح و الطالح و ان مخططاتهم لن يستطيعوا الذهاب بها بعيدا لأن لهذا الشعب تاريخ يضرب بجذوره الى ابعد العصور و ان حفدة الكاهنة الداهية/ثيهيا/ وكسيلة /اكسل /ما يزالون يصولون و يجولون على ارض ثامزغا و هم لكل من سولت له نفسه امتطاء غير الديموقراطية التي شربوها مع البان امهاتهم من اجل تدبير امورهم انما مصيره قفص بوحمارة وشكــرا جزيلا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كُونُوا حزب الملك لإنقاذ المغرب / العفيف الأخضر
|