أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كُونُوا حزب الملك لإنقاذ المغرب / العفيف الأخضر - أرشيف التعليقات - ان المغاربة للظلاميين بالمرصاد ايها المبجل - ميس امازيـــغ










ان المغاربة للظلاميين بالمرصاد ايها المبجل - ميس امازيـــغ

- ان المغاربة للظلاميين بالمرصاد ايها المبجل
العدد: 150605
ميس امازيـــغ 2010 / 8 / 9 - 19:02
التحكم: الحوار المتمدن

اولا تقبل تحياتي ايها الفارس التنويري المبجل و شكرا على الألتفاتة الى الشؤون المغربية انتم ادرى من غيركم انه جزء من المغرب الكبير الذي هو موطنكم و انتم ادرى ان الجسم اذا تداعى عضو منه تداعى برمته فشكرا على النصيحة التي اسديتها للمغاربة.
ثانيا.ان المغاربة كما تعلم شعب يقدس العقل سيما الأمازيغ منهم خلاف بعض المستلبين الذين ينهلون من الفكر العربي الذي تغلب عليه الخرافة و الأساطير.و اكون مضطرا لأن اسرد عليكم قصة بليغة و معبرة تعود لأحد المواطنين الأمازيغ لم يسبق له ان تعلم الكتابة و القرائة هذا الرجل سؤل عن رايه بشان الزواج باربعة نسوة و كان جوابه ان ازال تاقية كانت على راسه فاجاب سائله بسؤال =كم رئسا يدخل في هذه اي الطاقية؟ مضيفا انه اذا كانت تتسع لأثنين فقد اصبحت تلكم القفتين الملتصقتين التين توضعان على ضهر الحمار بمعنى ان الذي قد ينام مع اكثر من واحدة فهو شبيه بالحمار انه العقل ايها الحترم امثال هذا الرجل هم من سبق و نالوا ممن سولت لهم انفسهم المبالغة في الشؤون الدينية للمغاربة و عبد السلام ياسين يعلم جيدا حالاتهم و يعلم جيدا ان مصيره لن يختلف عمن سبقوه ان جماعته


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كُونُوا حزب الملك لإنقاذ المغرب / العفيف الأخضر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مُتابعات - العدد السابع والثلاثون بعد المائة بتاريخ السّادس ... / الطاهر المعز
- شوبنهاور/ بؤس الارادة وفهم العالم / علي محمد اليوسف
- كيف كانت السيادة الوطنية في اتفاقيتي فبراير ١٩ ... / تاج السر عثمان
- الشاعر أكرم بخيت حين يُزهرُ الحزنُ على ضفاف الفرات / محمد علي محيي الدين
- تجدّد الروح… حين يتحوّل الألم إلى قيامة / رانية مرجية
- -ريما حمزة... عندما تعزف القصيدة وتكتب الموسيقى- / حامد الضبياني


المزيد..... - هل تهزّ التحديات المالية عرش كوداك، أسطورة التصوير منذ 133 ع ...
- ما سبب نفوق 38% من الطيور الاستوائية منذ العام 1950؟
- أدخلتها التاريخ.. ما فعلته لاعبة شطرنج بعمر 10 سنوات خلال تح ...
- أكثر من 15 ألف مريض وجريح في غزة بحاجة للإجلاء الطبي
- أفغانستان بعد أربع سنوات من استيلاء حركة طالبان على السلطة
- لسان اصطناعي يتذوق ويتعلم… خطوة علمية تغيّر مستقبل التكنولوج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كُونُوا حزب الملك لإنقاذ المغرب / العفيف الأخضر - أرشيف التعليقات - ان المغاربة للظلاميين بالمرصاد ايها المبجل - ميس امازيـــغ