كل الحضارات تقوم على اساس المنظومة العامة لأي مجتمع من فن وأدب وعلم واقتصاد و سياسة الخ وبالتالي فإن تحليل ودراسة العوامل المؤثرة في تلك المنظومة سلباً ام إيجاباً و اصلاح مواضع الخلل فيها ان وجدت هو ما يقود الى الإرتقاء بها لذلك لا يمكن أن يكون الدين عاملاً ايجابياً. اما بالنسبة للأساتذة الذين وصفتهم انت بتجار الكلام الممل فهم ليسوا كذلك ابداً بل هم مفكرون ايجابيون يحاولون اصلاح تلك المنظومة الفاسدة لكي تفرز نوعية أفضل من البشر قادرة على بناء حضارة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة عهد صوفا في.. لماذا نجح اليهود وتخلف المسلمون / طلعت خيري
|