أعجبتني عبارة-الشّيوخ الزئبقيّون-.وكيف لايكونون كذلك إذا كان القرآن نفسه زئبقيّا.لكن هناك سؤال يحيّرني دائما:إذا كان القرآن كتابا عالميّا لماذا يحتاج لكلّ هذا العدد من المفسّرين ؟وكيف سيفهمه الغير الناطق بالعربيّة إذا كان العربي نفسه يحتاج إلى مفسّر كي يفكّ له طلاسمه؟ الرّسالة يجب ان تكون واضحة يفهمها المتلقّي من غير واسطة. امّا صفة الجهل وأخواتها ،فقد حفظها الإسلاميّون جيّدا حتّى يلصقوها بكل من ينتقد فكرهم أو ينتقد حديثا باليّا أو آية تجاوزهما الزّمن مع فائق تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تخاريف رجال الأزهر 2 / كامل النجار
|