.اتمنى ان تقل تلك السنوات الضوئية لتكون لحظات بعد انتهائها وخلاصنا منها نعم لكي نستطيع ان نفصح عما في ضمائرنا وما ينبغي لنا أن ندونه في مقالاتنا بحريات شبه مطلقه كما أخبرني أحد الأصدقاء في السبعينيات كانت لدى مجتمعنا عدت خيارات (كلها اندثرت وبقي الخيار الديني المتزمت بطائفيته ) ولا أدري متى سنتحول من الدعوة التسويقية للمذاهب إلى الدعوات التثقيفية من أجل العولمة ومتطلبات الحضارة القادمه تقبلوا رأيي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ڤالا - لا تزال الزهور تبحث عن آنية - + / نجيب الخنيزي
|