كل شخص أدرى بشريكها أو شريكه .... لكن هنا سأشير الى نقطة أرى وجوب ذكرها ألا وهي , ألم تلاحظوا أن أنطباق أو أطلاق وصف الزوجة أو المرأة على ألأنثى ينبع من درجة تطابقها مع الذكر !!! أي ان الذكر وخاصة الذكر المؤمن هو القياس وعلى هذه ألأنثى أن تحاول الوصول الى هذا القياس فإذا نجحت فهي زوجة وأذا فشلت فهي أمرأة ... هذا من المنظور ألأسلامي حسب المقال ... سؤالي ماذا عن الكفار والكافرات والمحدات والملحدين هل هم أزواج أم مجرد .... لا أكمل لانها مفهومة ,,,, الدين ذكوري بأمتياز ... تقبلوا تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نعم للزوجة لا للمرأة / شذى احمد
|