أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار الراديكالي عدوا للديمقراطية ايضا / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - بمعظمها وليس بمجملها - ابراهيم علاء الدين










بمعظمها وليس بمجملها - ابراهيم علاء الدين

- بمعظمها وليس بمجملها
العدد: 14945
ابراهيم علاء الدين 2009 / 3 / 18 - 17:25
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ المحترم حميد باجو
تحية وتقدير اعتذر عن استخدام كلمة بمجملها والصحيح القول بمعظمها وهذا ما قصدته
فمن المؤكد ان هناك حركات ومنظمات يسارية تخطت عقدة ديكتاتورية البلوريتاريا وعقدة المركزية الديمقراطية ويشرفني انني تعرفت على بعضها من خلال حضرتكم
شاكرا لك مرة اخرى مع اطيب الامنيات


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليسار الراديكالي عدوا للديمقراطية ايضا / ابراهيم علاء الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وفاة المخرج الفرنسي لوران كانتيه الحائز على السعفة الذهبية ع ... / سمير حنا خمورو
- 1 ايار .. العيد الاسود والمصخم للعمال العراقيين / رياض سعد
- ويستمر التشفير الطائفي / كاظم فنجان الحمامي
- فلسطين بين العاطفة والعقل ..وماذا فعلت حماس بالشعب الفلسطيني ... / شكري شيخاني
- عرض وتحليل فيلم :لا بد انها الجنة للمخرج الفلسطيني ايليا سلي ... / مهند عارف النابلسي
- أغنية المطر / فوز حمزة


المزيد..... - -لكلماته علاقة بأيام الأسبوع-.. زاخاروفا تعلق على تصريحات ما ...
- سيارة وجمال.. هدايا مقدمة لسعودي أنقذ مواطنيه من سيل جارف (ف ...
- -المسيرة-: 5 غارات تستهدف مطار الحديدة الدولي غرب اليمن
- فتاة بيلاروسية تتعرض للضرب في وارسو لتحدثها باللغة الروسية ( ...
- موقع وكالة التشغيل ANEM أسهل خطوات تجديد منحة البطالة كل 6 أ ...
- بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه..شرطة جورجيا تفرّق المتظ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار الراديكالي عدوا للديمقراطية ايضا / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - بمعظمها وليس بمجملها - ابراهيم علاء الدين