الأخ العزيز الأستاذ وجيه أشكرك على رسالتك الطويلة الواضحة، وكما تقول دوام الحال من المحال فأنا أشعر أن الناس قد أرهقت من الفساد. وبدأت الناس تتنبه للحقيقية بعد أن كانت تدافع عن الوضع الفاسد تحت شعارات دينية عتمت الرؤية وخدرت الناس لزمن طويل. كما بدأ الصامتون على مضد أن يتكلموا. طبعا الوضع بدأ يتحسن ولكنه غاير كافي لعمل شعبي لإنقاذ الكنيسة والمجتمع القبطي من المحنة التي عاشتها لمدة 40 سنة تحت فساد يتفاقم حتى لا يعطي أي فرصة للإصلاح؛ أسعدني تواصلك وأشكرك لمرورك وتعليقك؛
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لائحة 1938 والأنبا شنودة -1 تاريخ ظهور اللائحة / سامي المصري
|