على هذا الكلام العلمي الموثق الموزون والذي لا يحمل في طياته أي لف ودوران وتوهان في حلقة مفرغة، وهكذا يكون الكلام العلمي الموثق بالبراهين وإلا فلا، لكن القوم يا معلمي كما قلت مغيبين، وسيبقون كذلك إلى أبد الدهر، إلا في حال حدثت معجزة قلبت كل شيء وأعادت الأمور إلى نقطة الصفر، وهذا هو المأمول بعد هذه الأجواء الكارثية التي أوجدها لنا القوم من أتباع المشايخ الهباب كما وصفتهم، ولك تحية ولجميع المعلقين الأكارم من كتيبة أصحاب الانسانية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المشايخ الهباب.. وجينات الإرهاب / رعد الحافظ
|