أي استهانة بالعراق وأهله بالقول ((الشعب العراقي اليوم صار من بين الشعوب المتحضرة التي لديها ازمات سياسية))؟ واي تحضر ويقتل من الأبرياء العشرات يومياً؟ من حق أي منا الدفاع عمن يعتقده مناسباً لتحمل مسؤولية البلاد والعباد. ولكن لا حق له بتزوير الحقائق. ولا حق له بالاستهانة بأرواح الناس، بهذا الشكل اللامسؤول. دع عنك معاناتهم، التي تفطر قلب كل من يحمل ذرة غيرة على أهله. فخاف الله قليلاً، يا... رجل! والحذر الحذر... من تكرار الصدامية المقبورة. فالتاريخ أصدر حكمه العادل بحقها!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخروج من عنق الزجاجة .... ام الأفضل البقاء داخل الزجاجة . / آدم الحسن
|