أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيد القمني: من عقل العقل إلى عقل النقل! / هوشنك بروكا - أرشيف التعليقات - كيف يمكن للسيد القمني أن يتحدث بصراحتك...؟ - مصطفى حقي










كيف يمكن للسيد القمني أن يتحدث بصراحتك...؟ - مصطفى حقي

- كيف يمكن للسيد القمني أن يتحدث بصراحتك...؟
العدد: 147742
مصطفى حقي 2010 / 7 / 31 - 19:16
التحكم: الحوار المتمدن

سيد هوشنك بروكا أشكرك على مقالك الواضح والصريح والذي يقف إلى صف مقال الدكتور النجار في رده على مقال السيد القمني وفي كل الأحوال السيد القمني لا يمكنه أن يرتقي إلى الحقيقة الناصعة وحكم العقل وسيتمسك بالتقية وهيمنة النقل وهذا هو واقعه المر والصعب جداً في قول الحقيقة وفق العقل الحر وشكراً

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيد القمني: من عقل العقل إلى عقل النقل! / هوشنك بروكا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أنا روح من ضمير / عايد سعيد السراج
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- بريطانيا ترغب في إحباط خطة ترامب / شابا أيوب شابا
- مقامة تأجيل الصدمة . / صباح حزمي الزهيري
- يومياتي – الصفحة التي لم أتجرأ على كتابتها من قبل / رانية مرجية
- العراق… مركز التوازن القادم / احمد جليل العتابي


المزيد..... - بعد خسائر بمليارات الدولارات… ألتادينا تبدأ رحلة التعافي وإع ...
- فيديو متداول لـ-أكبر هجوم بري للجيش السوداني في جنوب كردفان- ...
- الجيش الأمريكي يعلن عن عملية مشتركة مع القوات السورية ضد -دا ...
- واشنطن تستنفر لاستعادة قنبلة متطورة من الضاحية الجنوبية لبير ...
- كيف حوّلت منظمات استيطانية ومحاكم إسرائيلية حيّاً فلسطينياً ...
- فراقشية جدد في أعلاف الماشية… والتقدم والاشتراكية يسائل الوز ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيد القمني: من عقل العقل إلى عقل النقل! / هوشنك بروكا - أرشيف التعليقات - كيف يمكن للسيد القمني أن يتحدث بصراحتك...؟ - مصطفى حقي