أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيد القمني: من عقل العقل إلى عقل النقل! / هوشنك بروكا - أرشيف التعليقات - كيف يمكن للسيد القمني أن يتحدث بصراحتك...؟ - مصطفى حقي










كيف يمكن للسيد القمني أن يتحدث بصراحتك...؟ - مصطفى حقي

- كيف يمكن للسيد القمني أن يتحدث بصراحتك...؟
العدد: 147742
مصطفى حقي 2010 / 7 / 31 - 19:16
التحكم: الحوار المتمدن

سيد هوشنك بروكا أشكرك على مقالك الواضح والصريح والذي يقف إلى صف مقال الدكتور النجار في رده على مقال السيد القمني وفي كل الأحوال السيد القمني لا يمكنه أن يرتقي إلى الحقيقة الناصعة وحكم العقل وسيتمسك بالتقية وهيمنة النقل وهذا هو واقعه المر والصعب جداً في قول الحقيقة وفق العقل الحر وشكراً

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيد القمني: من عقل العقل إلى عقل النقل! / هوشنك بروكا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وجه أمي / كمال جمال بك
- ذكرياتي مع أول شخصية مصورة (زوزو)!؟ / سليم نصر الرقعي
- الإعلان عن تأسيس المنبر الماركسي / محمد أبوعريضة
- -الدروس الإيرانية لروسيا: كيف أختُبرت الحرب الحديثة على أبوا ... / زياد الزبيدي
- المفاوضات مع طهران: نفق بلا نهاية؟! / عبد المجيد محمد
- الفنُّ... رسائلُ الخلود في حضارة الرافدين / حامد الضبياني


المزيد..... - رئيس CIA الأسبق يعلق لـCNN على جدل الضربات الأمريكية على الم ...
- جنرال أمريكي عن الضربات على المنشآت النووية الإيرانية: -عملت ...
- الجيش الإسرائيلي يقتل فتى في الـ15 من عمره في بلدة اليامون ب ...
- -النصر إلى الأبد-.. رونالدو يُجدد عقده مع -العالمي- والفريق ...
- كيف يناقش المصريون الرياضة في عام 2025: من الميادين إلى تيلي ...
- ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات وتا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيد القمني: من عقل العقل إلى عقل النقل! / هوشنك بروكا - أرشيف التعليقات - كيف يمكن للسيد القمني أن يتحدث بصراحتك...؟ - مصطفى حقي