أستاذ سمير مع أنّكَ لم تأتِ بإسمٍ بديل أفضل من المالكي وتدحض فكرة دفاع الأستاذ حسين عن إختياره له وإكتفيت بالتعميم في الخاتمة بقولكَ لن ينقذ العراق غير مخلصوه والتعويل على نتائج الإنتخابات لكن ليس هذا ما أوّد جلب الإنتباه لهُ في مداخلتي بل الى أنّ العبارات التي يكتبها أيّ كاتب صغيراً أو كبيراً , يجب أن لاتجتزأ من سياقها حتى لا تُعطي ما لم يقصدهُ الكاتب عموماً وكمثال بسيط من مقالك الكريم , أحيلك ثانية لنفس الجملة من مقالك , إقرأها ثانيةً فالعراق بكارثة، لن ينقذها منه إلا مخلصوه. والتعويل على نتائج انتخابات، فهل تقصد علاوي هو المنقذ المخلص مثلاً ؟ تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إستكمالاً لحوار د. عبدالخالق حسين: -ولقد أكرمنا بني آدم- – القرأن الكريم / سمير طبلة
|