أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرِّحْلة المُرَقَّمَة 622 إلى القمَر / رياض الحبيّب - أرشيف التعليقات - حضرة الأخ عيسى - رياض الحبيّب










حضرة الأخ عيسى - رياض الحبيّب

- حضرة الأخ عيسى
العدد: 14683
رياض الحبيّب 2009 / 3 / 16 - 18:36
التحكم: الحوار المتمدن

شكراً لك على أدب الحوار وثق تماماً بأنّي أدعو إلى معرفة الحقّ وتمييزه عن الباطل- من وجهة نظري

ولقد بحّ صوت د. وفاء سلطان وهي تردد:
(عليكم أن تعيدوا النظر في التعاليم الإرهابية التي بين أيديكم)

إنّ ما أقوم به ليس بمعركة فمتى كان القلم سيفاً ومتى كان الحوار المتمدّن معركة؟
علماً أنّ هناك- مع شديد الأسف- ممّن يميلون حتى اليوم إلى لغة السّيف التي اتسمت بها حياة البداوة
بدلاً من القلم الذي اتسمت به لغة التمدّن والمنطق السليم

فأتمنّى عليك أن تبحث عن السيف الحقيقي المسلّط على رقاب غير المسلمين والمرتدّين عن الإسلام

وعليك أن تجيب على أسئلة كثيرة لا جواب عقلانيّاً على واحد منها
ولا سيّما الدليل على أنّ القرآن كتاب من عند الله- حاشا
وعليك تالياً أنْ تقرأ تفاسير المفسّرين للفقرتين 5 و29 من سورة التوبة و 33 من المائدة وغيرها
وأخصّ بالذكر تفاسير الطبري وابن كثير والقرطبي
وتالياً متى كانت شوكة الإسلام قويّة فلا سلام في الإسلام ولا رحمة و(لا تهنوا وأنتم الأعلون) فتأمّلْ!

وشكراً مرّة أخرى على مرورك واهتمامك وتعليقك. رح


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرِّحْلة المُرَقَّمَة 622 إلى القمَر / رياض الحبيّب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مشفى الحكيم سليم / حسين علوان حسين
- رهائن الرغيف / خالد علي سليفاني
- براكسيس الإبستمولوجيا وجدلية الجذر والجذمور: من الهيمنة النس ... / غالب المسعودي
- الخبير النفطي العراقي أحمد موسى جياد يكشف خفايا إدارة ملف ال ... / علاء اللامي
- من المسؤول عن سرقة مركز الوثائق التاريخية في قصر العظم بدمشق ... / أحمد سليمان
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل التاسع والأخير- سيرة ملك بين الطين ا ... / أوزجان يشار


المزيد..... - نهاية عصر بطاقة المترو الصفراء -الأيقونية-.. نيويورك تغيِّر ...
- ليبيا في ذكرى استقلالها الـ74: واقع مثقل بالجراح وفاجعة جوية ...
- عيد الميلاد في لبنان.. كيف تحوّلت مناسبة احتفالية إلى مرآة ل ...
- -إسرائيل وطننا الثاني-.. محام مغربي: إذا تظاهر بضعة آلاف ضده ...
- خبراء ومقررون في الأمم المتحدة: الحصار البحري الجزئي الأمري ...
- خبراء ومقررون بالأمم المتحدة: الهجمات الأمريكية على القوارب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرِّحْلة المُرَقَّمَة 622 إلى القمَر / رياض الحبيّب - أرشيف التعليقات - حضرة الأخ عيسى - رياض الحبيّب