والشكر للأخ بلال ,, السعودية ومن ركب هودجها النفطي الأمريكي هي أداة خراب سورية وترسيخ الإستبداد فيها ضد شعبنا المضطهد منذ الإنقلاب العسكري الأول عام 1949 النفطي حتى اليوم . النظام الأسدي لن يبتعد عن إيران كما يتصور تماسيح البيت الأبيض .. والقرار الظني للمحكمة الدولية سيصدر كما أعتقد , وهو مهم لتحديد مصير النظام الأسدي لوكان في الساحة معارضة حقيقية وثورية .. ولا أعتقد أن الحريري وعائلات الشهداء نخة عن وليد بك لنتفاءل قليلاً رغم اللوحة القاتمة لكم تحياتي ...؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيخ سعد، جنبلاط الثاني، حزب الله ليس من قرر. / غسان المفلح
|