أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خطر الجهاد على الأمن واالسلم الدوليين / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - وهكذا لا يوجد أحد في مأمن من الجهاديين - ELIAS ASHOR










وهكذا لا يوجد أحد في مأمن من الجهاديين - ELIAS ASHOR

- وهكذا لا يوجد أحد في مأمن من الجهاديين
العدد: 146566
ELIAS ASHOR 2010 / 7 / 28 - 13:34
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ نضال
مقالك رائع كما علمتنا. السادات الذي بدأ بأسلمة مصر، وشجع كل التيارات الإسلامية الأصولية، لا بل ذهب بأبعد من ذلك بأنه سيوءسلم كل الأقباط، والذين يرفضون الأسلمة من الأقباط، سيجعلهم ماسحي أحذية. هذا الدكتاتور السادات كان ضحية تيار أصولي أسهم هو على إنتشاره
وهكذا لا يوجد أحد في مأمن من الجهاديين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خطر الجهاد على الأمن واالسلم الدوليين / نضال نعيسة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مذبحة الترجمة مرة أخرى / عبد الحسين سلمان عاتي
- مآثر نضالية من تاريخ الحزب الشيوعي العراقي والقوى الوطنية (ا ... / فلاح امين الرهيمي
- صداع على حبل الغسيل -قصة سريالية / غالب المسعودي
- بمناسبة ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى 1 - أكتوبر العظيم / زياد الزبيدي
- غزة… وسام الحياة في زمن الخذلان! / محمود كلّم
- سخرية الموت واللغة في قصَّة -الجنازة- للأديب الفلسطينيّ محمد ... / أحمد كامل ناصر


المزيد..... - غوتيريش: حرب السودان -تخرج عن السيطرة- وهناك حاجة لوقف تدفق ...
- من يوقف الانتهاكات بحق المدنيين في الفاشر؟
- كيف تحول زهران ممداني إلى رمز اليسار الجديد في نيويورك؟
- منظمة: خمس أطفال العالم يعيشون في مناطق نزاع
- بيروت.. توثيق مسرحي لصمود النساء بالحرب في غزة وجنوب لبنان
- هدى عبد المنعم: سبع سنوات من القهر في سجون مصر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خطر الجهاد على الأمن واالسلم الدوليين / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - وهكذا لا يوجد أحد في مأمن من الجهاديين - ELIAS ASHOR